مطبوعة الكترونية عربية مهتمة بموضوع المواطنة وتداول السلطة القانونى وحرية التعبير  فى العالم العربى  .. تصدر من الولايات المتحدة الأمريكية عن المركز الأمريكى للنشر الالكترونى .. والأراء الواردة تعبر عن وجهة نظر أصحابها.
............................................................................................................................................................

 
 

 "الشاذلي" الذي ظلمه السادات واللامبارك!!.

 

الفريق الشاذلى

 

سماك العبوشي
..................


أحببته في الله لجملة أسباب لعل أهمها أنه قد آمن بقدرات شعب مصر وطاقات أبنائه في الصمود أمام العدو الصهيوني وتحقيق النصر، من خلال عبور القوات المصرية البطلة شرق القناة فكسر بلك حاجز الخوف الذي تلبس العرب في أعقاب نكسة حزيران 67 وحقق نصراً عسكرياً باهراً على العدو الصهيوني، ولعل أكثر تلك الأسباب أهمية بنظري أن من ناصبه العداء طيلة خمس وثلاثين عاماً متواصلة قد تمثل بالقيادة السياسية المصرية بدءً من أيام الرئيس الراحل السادات صاحب معاهدة الاستسلام المسماة كامب ديفيد التي جعلت مجمل السياسة الجيوسياسية والاقتصادية في الكيان الصهيوني طوال 35 عاما تمضي مستقرة هادئة لصالحه دونما منغصات تذكر، مروراً بآخر أيام حكم الرئيس المخلوع الفاسد اللامبارك الذي تقزم بعهده دور مصر وفقدت دورها الريادي المؤثر على الساحة العربية والإقليمية والدولية، بعدما امتثل اللامبارك لإرادة الولايات المتحدة الأمريكية وأذعن نظامه كاملاً لاشتراطات الكيان الصهيوني!!.

رجل شوّهَتْ صورته القيادة السياسية المصرية على امتداد خمس وثلاثين عاماً، لا لشيء إلا لأنه كان ضميراً مصرياً حياً ووطنياً صادقاً، آمن بقدرات شعب مصر وطاقاته الخلاقة، رجل لو وجد في غير "مصر السادات" أو "مصر مبارك" لكان مبعث فخر لتلك الأمة ولنال من التكريم والاحتفاء ما لم ينله غيره، ذلكم هو رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية إبان حرب أكتوبر 1973 وبطل العبور الحقيقي الفريق أركان حرب سعدالدين الشاذلي رحمه الله، ذاك العبور الذي شوه الرئيس السادات معالم إنجازات تلك البطولة بعدما أخفق بعناده وإصراره على تنفيذ فكرة تطوير العبور والتي رفضها الفريق الشاذلي وقادة الجيشين المصريين "الثاني والثالث"، فكانت من تداعيات تلك الفكرة الساداتية الفاشلة غير المدروسة ثغرة الدفرسوار القاتلة وما أعقبها من إبرام معاهدة مع الكيان الصهيوني لتصبح مصر ناقصة السيادة حين نزع سلاح سيناء وكبلت تماماً ببنود ذاك الاتفاق!!.

ولأنني أحببته في الله، فإنه لأمر طبيعي ومنطقي أن أجلس إلى الشبكة العنكبوتية لأكثر من أربعة أيام متتالية أبحث عن مقاطع من أفلام YOUTUBE كي أكشف حجم الإنجاز البطولي لهذا القائد العربي الملهم ولأقف على تاريخ هذا العسكري المصري العملاق وما لحق به من تشويه متعمد لصورة أدائه وعطائه وجهده العسكري من قبل قيادته السياسية لحقبتي السادات واللامبارك، ولقد زدت ذهولاً وصدمة حين وجدت بأن تشويه وتحريف حقائق حرب أكتوبر قد وصل إلى صور بانوراما حرب اكتوبر في القاهرة والتي لم تسلم هي الأخرى من تزييف الحقائق في محاولة يائسة بائسة لمحو دور رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية الفريق الشاذلي في حرب أكتوبر المجيدة، فرحت - وقد تملكني العجب والذهول – أتطلع إلى الصورة الشهيرة التي نشرت في وسائل الإعلام العالمي إبان حرب أكتوبر 1973 والتي تظهر الرئيس السادات في غرفة العمليات الحربية وعلى يمينه يقف الفريق سعدالدين الشاذلي فيما يقف عن يساره وزير الحربية المصرية المشير أحمد إسماعيل، لأنتقل بعدها لتلك الصورة التي نشرت في المواقع الألكترونية نقلاً عن بانوراما حرب أكتوبر حيث تم استبعاد صورة الفريق الشاذلي نهائياً لتظهر محلها صورة الفريق عبدالغني الجمسي إلى يمين السادات ثم يليه الرئيس المخلوع الفاسد اللامبارك!!.

لقد كان الفريق الشاذلى "رحمه الله" صاحب خطة المآذن العالية التي قامت على أساسها حرب أكتوبر وعبور قناة السويس بعملية هجومية محدودة ليتم تمركز القوات المصرية الباسلة بعدها على شريط بعمق 10 – 12 كيلومتر على امتداد شرق القناة وذلك لتأمين حمايتها من قبل وسائل وأنظمة الدفاع الجوية المصرية انسجاماً مع القدرات العسكرية المصرية آنذاك، ولحين بناء قدرات عسكرية مصرية تسمح بالاستمرار في القتال من أجل تحرير كامل التراب الوطني المصري المقدس، غير أن "نرجسية !!" الرئيس السادات تفتقت عن فكرة تطوير الهجوم للوصول إلى عمق أكثر في سيناء والذي جوبه بمعارضة شديدة من الفريق الشاذلي على اعتبار أن تلك الخطة ستخرج القوات المصرية من نطاق حماية مظلة الدفاع الجوي وستجعلها لقمة سائغة لطيران العدو الصهيوني، وذاك لعمري ما حصل فعلاً، حيث انتهت خطة تطوير الهجوم التي أرادها السادات وعارضها الفريق الشاذلي بالفشل الذريع، وخسارة القوات المصرية 250 دبابة من قوتها الضاربة الرئيسية في ساعات معدودات من بدء التطوير جراء التفوق الجوي الصهيوني، لتنقلب بعدها المبادأة لتصبح في جانب القوات الصهيونية التي استثمرت ذاك الفشل من خلال تنفيذ خطتها المعدة من قبل والمعروفة باسم "الغزالة" للعبور غرب القناة، فكان حصار القوات المصرية الموجودة شرقها، وأصبح ظهر الجيش المصري مكشوفا غرب القناة، فيما سميت بثغرة الدفرسوار الشهيرة!!.

لقد ظل الفريق الشاذلي "رحمه الله" عبر مقابلاته المتلفزة ومن خلال مقالاته التي كان ينشرها يطالب بكشف الحقائق كاملة عن حرب أكتوبر وملابسات ما جرى فيها من أخطاء، وها هو يقول بإحدى مقابلاته وأقتبس نصاً: "لكل حرب أمجادها وأخطاؤها، وقد كانت لحرب أكتوبر 73 أمجاد كثيرة مازلنا نتغنى بها وبحق حتى الآن، ولكن يجب أن نعترف بأننا ارتكبنا بعض الأخطاء حتى يمكننا أن نستخلص الدروس المستفادة من تلك الأخطاء، وحتى لا يرتكب أبناؤنا وأحفادنا تلك الأخطاء نفسها فيما بعد.. ولذلك فإن الدول تقوم بعد كل حرب بتشكيل لجنة قضائية عليا للكشف عن تلك الأخطاء وتحديد المسؤول عنها. حدث ذلك فى إسرائيل عندما شكلت لجنة أجراناتAgranat فى أعقاب حرب أكتوبر، وحدث ذلك فى بريطانيا أعقاب حرب الفوكلاند عام 82. لماذا لم تقم القيادة السياسية فى مصر بتشكيل مثل هذه اللجنة حتى الآن، ورغم مرور 25 سنة على تلك الحرب؟"، ثم يقول في مقابلة أخرى وأقتبس نصاً: "لماذا ترفض القيادة العامة للقوات المسلحة الإفراج عن وثائق حرب أكتوبر بعد مرور 25 سنة تحت ستار الأمن.. في حين أن إسرائيل وهى أكثر الدول حساسية من ناحية الأمن قد أفرجت عن وثائقها!؟"، هذا كما وطرح الفريق سعدالدين الشاذلي "رحمه الله" طويلا ومراراً، جملة تساؤلات عن الأسباب الخفية التي كانت تدفع كلاً من السادات وأحمد إسماعيل إلى الخلط بين أسلوب المناورة بالقوات - التي دعا إليها الفريق الشاذلي لمعالجة ثغرة الدفرسوار-، وبين مفهوم الانسحاب الذي يعنى الهروب من المعركة كلياً، والذي كان يسيطر على كل من السادات وأحمد إسماعيل، فأسلوب المناورة التي دعا إليها الفريق الشاذلي رحمه الله ينص على سحب بعض القوات المصرية من شرق القناة ومن الأماكن غير المهددة والزج بها في المعركة إلى الأماكن التي تحتاج إلى هذا الدعم، وهو لعمري مبدأ ثابت من مبادئ الحرب معترف به!!.

لقد ذهب الفريق الشاذلي رحمه الله أبعد من تلك المطالب التي كان يعلن عنها عبر مقابلاته ومقالاته بضرورة كشف ملابسات ثغرة الدفرسوار، فرأيناه يتقدم من منفاه القسري في الجزائر بدعوى إلى النائب العام المصري يطالبه فيها بمحاكمة السادات وذلك لجملة من التهم كان قد ساقها في نص دعواه تلك، منها ما كان يقع ضمن القرارات العسكرية الخاطئة والقاتلة تسببت بحدوث ثغرة الدفرسوار وعدم معالجة تلك الثغرة بالشكل السريع والصائب، ومنها ما يندرج ضمن الأكاذيب كادعاء السادات بأن الجـيش الثالث لم يحاصر قط في حين أن الجيش الثالث قد حـوصر بواسطة قوات العدو لمدة تزيد على ثلاثة أشهر، ومنها أن عدد الدبابات التي عبرت القناة كان سبع دبابات فقط ، وذلك من أجل تشويه التاريخ متعمداً لإخفاء الحقيقة عن الشعب المصري من خلال خطبه أو نشره كتابه "البحث عن الذات"، ولقد أصر الشاذلي بدعواه تلك على إظهار الحقيقة كاملة أمام شعب مصر وأمتنا العربية، وليقينه من قوة حجته ومتانة موقفه بما يملكه من وثائق وأدلة، فإنه قد طالب بأن يحاكم هو شخصياً لإظهار الحقيقة كاملة كما جاء بنص دعواه تلك وأقتبسها نصاً: "ثالثا: إذا لم يكن من الممكن محـاكمة رئيس الجمهورية في ظل الدستور الحـالي على تلك الجرائم، فإن اقل ما يمكن عمله للمحافظة على هيبة الحكم هو محاكمتي لأنني تجرأت واتهمت رئيس الجمهورية بهذه التهم التي قد تعتقدون من وجهة نظركم أنها اتهامات باطلة. إن البينة على من ادعى وإني أستطيع- بإذن الله- أن أقدم البينة التي تؤدى إلى ثبوت جميع هذه الادعاءات وإذا كان السادات يتهرب من محاكمتي على أساس أن المحاكـمة قد تترتب عليها إذاعة بعض الأسـرار، فقد سقطت قيمة هذه الحجة بعد أن قمت بنشر مذكراتي في مجلة "الوطن العربي" في الفـترة ما بين ديسمبر 78 ويوليو 1979 للرد على الأكاذيب والادعاءات الباطلة التي وردت في مذكرات السـادات. لقد اطلع على هذه المذكرات واستمع إلى محتوياتها عشرات الملايين من البشر في العالم العربي ومئات الألوف في مصر."... انتهى الاقتباس!!.

لقد اختلفت الروايات والتبريرات والأقاويل عن سبب عداء الرئيس المخلوع اللامبارك له، فمنهم من قال انه عداء شخصي وغيرة من مبارك للشاذلي، ومنهم من قال بان استبعاده ومحاكمته ومنع نشر كتابه وزجه في السجن كان بإيعاز وتوجيه من أمريكا و"إسرائيل" لمنع الرموز الوطنية المصرية من أخذ دورها ومكانتها، وقد يكون هذا وذاك صحيحاً، لكنني أضيف إليهما باحتمال "الأنا" النرجسية التي تتركب الحاكم العربي محاولا استبعاد أي أمرؤ عن الأضواء والشهرة والمجد، وذاك ما كان لدى كل من السادات ومبارك من بعده!!، ذاك من جانب، ومن جانب آخر، فإنه لا يجب إخراج الخلاف بين الشاذلي والسادات ومبارك عن السياق الوطني وعده خلافا شخصيا، فالأمر أكبر من هذا بكثير، فالشاذلي رحمه الله كان ينتمي لمشروع وطني عروبي صادق، وكان يؤمن بقدرات شعب مصر وطاقات أبنائه الخلاقة في إمكانية البذل والصمود وتحقيق النصر، فيما كان السادات ومبارك يتبنيان مشروعا سياسيا يمالئ أمريكا ويرتهن لإرادتها وإملاءاتها، ولطالما كان السادات يردد أن 99% من أوراق الشرق الأوسط بيد الولايات المتحدة الأمريكية، وكذا كان مبارك المخلوع صاحب العبارة الشهيرة "دي أمريكا يااااابا"!!، مبارك الذي قال عنه المحلل السياسي لصحيفة "هآرتس" العبرية ألوف بن وأقتبس نصاً: "إن السلام مع مصر كان عبارة عن كنز استراتيجي لإسرائيل، حيث حمى مبارك ظهر إسرائيل طوال السنوات الماضية، واستغلت هي ذلك لتركيز عملها في الضفة الغربية وغزة."... انتهى الاقتباس!!.

ختاماً أقول:
1. لقد كانت حرب أكتوبر العظيمة فرصة تاريخية لكسر جدار الخوف وتحقيق نصر عسكري على العدو الصهيوني لولا الأخطاء العسكرية والسياسية التي وقع بها الرئيس السادات، هذا كما وان حرب أكتوبر قد أثبتت بأن التخطيط الجيد والعلاقة القوية بين الرئيس والمرؤوس، و لقد ظل الفريق الشاذلي رحمه الله وحتى يوم وفاته يظل يردد بضرورة محاربة "إسرائيل" وبحتمية انتصار العرب على "إسرائيل" مستندا بذلك على يقينه وإيمانه بالقوى الكامنة الهائلة والكبيرة غير المستغلة عند العرب، ومن منطلق الإيمان بحتمية زوال دولة إسرائيل!!.
2. لا أرى مسرحية ثغرة الدفرسوار إلا مدخلاً وتهيئة لجر مصر لتوقيع معاهدة للسلام مع الكيان الصهيوني، فذاك ما أعلنه ريتشارد باركر – دبلوماسي أمريكي – في مقابلة متلفزة له عن حرب أكتوبر حيث صرح فقال وأقتبس نصاً: " كنا نعرف تماماً بما يفكر به المصريون، لم نكن نتفق معهم ولم نستطع أن نقنعهم، كانت المسألة بوضوح ما هي الشروط الإسرائيلية للانسحاب، وقد قلنا للمصريين بأن الإسرائيليين لن ينسحبوا دون اتفاقية للسلام من نوع ما، عليكم أن تجلسوا مع الإسرائيليين وتوقعوا على الوثيقة نفسها"...

رحم الله الفريق سعدالدين الشاذلي، القائد العسكري المصري العربي المسلم الذي حقق النصر بالعبور ورفض أن يشارك السادات بجريمة تزييف الحقائق أمام الشعب المصري فكان أن نال ما ناله منه، ودعوة لثورة 25 يناير المصرية أن يطالبوا برلمان مصر القادم وقادته الجدد بإظهار وكشف حقائق حرب أكتوبر العظيمة كاملة غير مشوهة ليأخذ كل ذي حق حقه... وأول أصحاب الحق السليب ولا ريب الفريق أركان حرب - بطل العبور والنصر- سعدالدين الشاذلي "رحمه الله" الذي قال في إحدى لقاءاته الصحفية وأقتبس نصاً: "ليس التكريم هو أن امنح وساما في الخفاء، ولكن التكريم هو أن يعلم الشعب بالدور الذي قمت به، سوف يأتي هذا اليوم مهما حاول السادات تأخيره ومهما حاول السادات تزوير التاريخ، انه لن يستطيع لأنه لا يصح إلا الصحيح".


المحروم !!
الانفجار من الشرق
أستاذ كورى.. يفتح النار على الخصخصة
عن الظلم فى حياتنا الثقافية
My Thoughts From Egypt
تأملات فى التحرش
أقباط المهجر.. من هم وماذا يريدون؟
سيدي الرئيس.. آلاف المصريين أحوج لعفوك من إبراهيم عيسى
السلفيون العرب ومأساة غزة
مولد "الوطني" وبركات الهجوم على الإخوان
إسلاميو الأردن.. وقانون الانتخابات المنتظر
يا ابنتي‏..‏ هذا هو جمال عبدالناصر
إما أن تكون مع أمريكا أو تشنق مثل صام حسين
مصر العامة – ومصر الخاصة ( نقطة اللاعودة واللارجوع )
البيه أبو كرش كبير !!!!
بوسة و اركنوا جنب الحيط!!
ألأردن بعد ثلاثة أسابيع
ألأردن.. رؤية عاجلة
اشرب عصير
الإسلاميون الجدد
الندابة
أعداء الأمة يعقدون قمة
نهاية نصاب
النقل الديداكتي للمفاهيم السيميائية
مواويل وتناتيش للذكرى .. جمال عبدالناصر
عدى النهار
الميــــــــدان
نامـت نواطيـر مصـر عـن ثعالبهـا
في المسألة المصرية : ناقوس الخطر بين طنطا والعمرانية
هل تأكل مصر أبنائها
أيها المصريون .. لا تحرقوا أنفسكم فلن تصنعوا ثورة بالانتحار‏
البحيرة تستقبل الصهاينة وسط غضب شعبي
معسكر مبارك و مواقفه التي تؤكدها سياساته
هل سيفلح مبارك و نظامه في طمس ذاكرة اللحظة للأمة
هل تتمكن حماس من دحر طابور العار فكريا كما دحرت "رجسة الخراب" عسكريا
رسالة من الدكتور يس صبري أبو سالمه
من حكايات أشبالك يا غـــــزة
ملعـونة أنت يا إســــــرائيل....و ملعـون من  يســــــاندك
نزاهة القضاء المصري....من يخدع من؟
الإخوان المسلمون...ثورة عمرها ثمانون عاما و ليس 18 عشر يوما
الشعب يريد تطهير القضاء
سلامة مرارتك
الالتهاب الكبدى الفيروسى (سى) ولعنة السفر الى الخليج
متى نقضى على ثالوث الفقر والجهل والمرض ؟!!
مدون مصري وطيش الأقدام ..
ماذا يحدث ؟؟ وماذا حدث !؟؟
ابر التغيير ومعاول الهدم
أزمة الفن المصري
جمال وعلاء مبارك حصلا على 7.5% عمولة من صفقة تصدير الغاز إلى إسرائيل
مصر .. الجائزة الكبرى (1)
بيان المركز العالمى للقرآن الكريم
قصتان .. للعبرة !
لماذا يكره الإخوان المسلمون جمال عبدالناصر؟ 1
لماذا يكره الإخوان المسلمون جمال عبد الناصر؟(2)
أيوب يختلس أوجاعه
منارة من عبث
الإعلام الديني وأوهام جنرالات الطائفية
الشبع أساس الحكم: الكوسة في مصر والبطاطس في إيران
نجاد حطم الرقم القياسي لعبدالناصر (ايران والبحث عن الزعامة)
الرقص مع الموتى في إيران
التشيع الإيراني بين الأسطوري والسياسي
أحداث نجع حمادي الجذور
الفساد والضرائب
الثقافة في خدمة السلطة
مرضي الحكومة ومرضي الشعب
البرادعي بين المهمة والاسطورة
هل نفرط في صلاة الظهر يوم الجمعة
باحث في شؤون البطيخ
الرحلة الى عبده موته
نهود وأرداف
قفزة فيلكس وقفزة عبده
نجاد في القاهرة...العلاقات الإيرانية-المصرية إلى أين؟
وفاة المفكر المغربي محمد عابد الجابري
فوضى خلاقة وعولمة ونهاية الاقزام
(سنه أولى ثوره)
على باب السفارة
ألو هل تسمعنى
العثمانيون الجدد
الأحزاب الوطنية من الإصلاح إلى الإستبداد
المغرب وسياسة تكميم الافواه
دعوة للأقباط للتعقل
صبرا ال مصر ان موعدكم النهضة
نهار بطعم الليل
الهام تهزم مرسى
ثورة للخلف
الدين والسياسة ميكس ثم ميكس ثم ميكس
ثورة الشك والشك فى الثورة
بين المحظورة والمحجورة
الأتراك ... يعيدون صناعة التاريخ
ماذا يريد المصريون؟
نظرة في الخبرة الوطنية الأمريكية
أوباما وبوتين هل سيقتسمان الشرق الأوسط؟
حديث الوثائق بين محمد حسنين هيكل و مصطفى أمين
الرئيس عبد الناصر و تخاريف البرادعى
بلاد القمع أوطاني
متى يتم تنفيذ حكم الاعدام فى قاتل الدكتورة نرمين؟
الإخوان ومغازلة أهل المغنى وتقبيل يد المرشد
اعدام مبارك على الطريقة العشوائية
قوات الجيش المصري
لائحة كاملة بأسماء قادة الحرب
جمال مبارك أول رئيس للجمهورية المصرية الثانية
تعليق على ...صراع في الوادي و ثقافة الهزيمة
قضية الأسرى... بين مطرقة الانقسام وسنديان التفاوض
أمريكا رابحة الحربين تبحث عن ثالثة دموية
الهويــــــــــــــة الغـــــــــــــــــــائبة
تنويعـــــات على أنغام مصريــــــــــــــة (1)
تنويـــــــــــــــــــعات على أنــــــغام مصــــــــــــــــرية- 2
دولـــــــــــــــــــة رئيــــــــــــــس الوزراء....الحنــــــــــين إلى العبودية
عرب انابوليس والصفعة الاسرائيلية
غيتو قطاع غزة
مكافأة سعودية لبوش
الاطفال يموتون جوعا في غزة
ليفني تهدد.. أبو الغيط يصمت
رياح التغيير في مصر
احذروا: هيكل سليمان يتبلور
اعترافات بلير تبرئ صدام
نريده مصريا.. ولكن بمواصفاتنا
"الورقة الاخيرة"
نادي حسني مبارك
جاسوس تحت التمرين
يوليو وووه !
كلام كبير
الكمسارى المؤرخ
الحكام .. وثقافة البلطجةالبلطجة
يعني إيه مصر؟
قصة أحمد عز من الابتكار إلي الاحتكار ..
ولسه ما خلصش الكلام
صناعة الحاكم في مصر
البرادعي يشترط انتخابات نزيهة للترشح لرئاسة مصر
صدمة في الشارع المصري بعد اعلان البرادعي عدم خوض الانتخابات
في القدس
عودة أيمن نور وسطوع "الغد"
سيد القمنى والعشوائية الفكرية فى مصر
وفاء النيل
في ذكرى رحيله: مزامير نجيب محفوظ
في يوم المرأة العالمي: كلما رأيت امرأة
الانحدار الحضارى: من شم النسيم إلى شم الزبالة
على النظام ان يحمل عصاه على كاهله ويرحل
من سقوط البرجين إلي سقوط الطغاة: دروس العقد الدامي
الفيلم المسيء.. والواقع الأسوأ
إشكالية التجديد ومشروعية التغيير
السقوط في فخ الليبرالية بحث في فلسفة نهاية التاريخ
الخراب القادم إلى الشرق الأوسط ويل للعرب..من شر قد اقترب
شر البلية مايضحك
حقا علينا لمصر ّ
الصحافة البريطانية تكشف وثائق الأكاذيب قبل احتلال العراق
نعوم تشومسكي … معالم النظام العالمي
انتخابات البرلمان المصرى بين القائمة النسبية والنظام الفردى
هام جدا لكل مصرى بخصوص انتخابات مجلس الشعب
الاخوان والنشطاء ايد واحدة ضد مصر
ويتخبط أوباما كعقرب تلفحه النار من حوله
العلاقة الاجتماعية بين الرجل والمرأة -1
كلام لا علاقة له بالأمور السياسية......(32)
وهل سقوط أردوغان مسألة وقت؟
هل باتت بعض الدول العربية مستهدفة؟
إعلام العهر والنفاق والضلال والتضليل والفجور
موت مبارك قد يؤدي لاستلام العسكرللحكم ولو بقناع مدني
الرعب الذى ينتظرنا
سارق مصر الاول
رئيس بديل لمصر
محاكمة جمال مبارك
عن التوريث وجماعة أمريكا
جمعية لتحرير الشعب المصري
اختفاء د. عبدالحليم قنديل
في نعي السودان
أيام مبارك الأخيرة
نيرون مصر
تحذير لحركة حماس
هل يحكم الاخوان مصر؟
اعادة ربط سيادة مصر في سيناء
رد اعتبار الأمة
عن الإسلام والسياسة(1-2)
عن الإسلام والسياسة (2- 2)
بؤس الأب والابن
أركان الحكم
البابا الواهن والتوترات الطائفية
سيناء
نقص المياه يهدد بإشعال حرب مصرية سودانية إثيوبية
حماس أخطاء وخطايا
العنصرية الجديدة
"ل" لحية
عقيدة عداء القضاء ...
أثر المال في توظيف الفن
تخبط رسمي يصاحب الحكم علي الصحافيين المصريين بالحبس
الاستئثار بالثروة وتبديد الموارد دفعا بالمصريين لحافة الجوع
مصر: ما وراء رد الاعتبار لـ الحرس القديم في الحزب الحاكم
الحرب الاجتماعية المعلنة في مصر.. أسبابها وأهدافها ومداها
دلالات وعبر من اعتصامات مأموري الضرائب العقارية بمصر
مستقبل مصر مع قرب تلاشي النظام الجمهوري!
كيف تنصر غزة واهلها ... على طريقة شيوخ الامارات
بيان من نقابة اطباء مصر بشأن الحكم الصادر على الطبيب رؤوف امين العربى بالمملكة العربية السعودية
لا تصالحْ !
عمرو خالد يفتي لصالح اليهود
نكبة...
اقتصاد .. بلا مرجعيــــة
ماذا لو تمّ تدمير الأقصى!؟
سوريا .. والخيانة العربية
"العيدية" من الدنانير إلى الهدايا الإلكترونية
الجماعة المسجونة!
'التلفزيون المصري': التحدي والإنشاء  مرات!
تساؤلات قبل مساهمات
مواقف حكام "مصرنا"... عار على عروبتنا
من تربية أُسريـّة قمعيّـة...لتحكّـم سلطويّ قمعي
الدراما البدوية و الهوية العربية
خواطر المزيني في حب مصر
في ذكري رحيل عبد الناصر ..ماذا بعد الناصرية؟؟
كيف تصنع الألهة ولماذا نعبدها؟؟
مستحيل
سجين رأى
القرار العالمي الجديد
الواقع العلماني المُعاصر
سوريا الفيتنامية
محاكمة البشير... وعدالة إبراهيم عيسى وأيمن نور
بعد خراب مالطا... أمن مصر خط أحمر!!
د. أحمد زويل ... للعقل وجهٌ آخر !!
من "سياتل" العرب ... إلى الرئيس أوباما
سيادة الرئيس .... الهجرة هي الحل!!
من غزة إلى الرئيس أوباما ... لا تنسى وصية ماما !!
هل مصر فعلاً صاحبة فضل علي البلاد العربية؟
جرائم النخبة..
الصمت العربى ومؤامرة تقسيم السودان
وجوه يجب أن ترحل
مصر بين غياب العدالة وموت الضمائر
بين إسلام المظاهر وإسلام الضمائر
"لا أنت مصر‏..‏ولا السماء سماك"
مصر وأمريكا.. علاقات خاصة أم مصالح متعارضة؟
وثائق السفارات الأمريكية وكشف المستور
السودان.. ما بعد زلزال الجنوب
دولة جنوب السودان بين العرب.. وأفريقيا
إرحل كزين العابدين وما نراه أضل منك
هل جاء وقت الحساب؟
رسالة إلى النائب العام : هذه الجرائم لن تسقط بالتقادم
مَنْ يعيد مال مصر الضائع؟
عن الغرب و العالم العربي الاسلامي
في مفهوم الدولة المدنيّة عند هوبز و لوك
نعوم تشومسكي: الإستثناء الجميل زمن الرداءة الأمريكيّة
الإرهاب الفكري بين الشرق والغرب
نماذج من الفكر العقلاني التنويري والنهضوي العربي
مقالات فهمى هويدى
المريب والعجيب فى صفقة الغاز
الهروب العربي الكبير
مصر فى مرحلة اللا يقين
الفراغ العربي هو المشكلة
الفراغ العربي هو المشكلة
اللاعبون والمتفرجون فى حوض النيل
المتسولون
ثقافة الهزيمة ... وصناعة التخلف الحضاري!!
العلامة أبو مشمشة على قناة الدروشة!!
الخيانة قانونا!
مذكرات هارب من مصر: لحظة أتذكر اسمي يا وطني!!
رمضان .. وصناعة بداية جديدة
علامات استفهام رمضانية
موت الكتابة
عشة
الحجر
أول العلم الوصف
القوة الناعمة
عنزة تمازي
أحلام واحد مصرى
أيها القادم المجهول لنا... أوباما
نظرة نظام مبارك الى مستوى الوعى السياسى و الثقافى المصرى
قوات الدفاع العربية
يا شباب مصر الحالى و القادم.....لا تقولوا عنا قد جبنا
مصرى مغترب
مَنْ يعمّر الأرضَ الكافرُ أم التكفيري ؟
الهندسة والزندقة
لغة الكلام في أفعال عيون الآنام
الدويقة المنهوبه
نداء المحبة .. ساويرس .. لا تهجر الوطن
فؤاد سليم حداد
رئيس مصر الذى لم يكن
حاخام فرنسا يتخندق في صف المسلمين
قراءة في زيارة الشيخ علي جمعة الي القدس
مصر والاختيار الصعب
مستقبل مصر في ظل التخوين واثارة البلبلة واقصاء الاخر
لو كنت رئيسا للجمهورية
كيف إنفصل الســودان عن مصــر؟‏
المؤرخ الهرب
المشير الجمسي.. النحيف المخيف
عودة الاغتراب
ماذا نكتب.. فى غياب المعلومات؟
الاستعمار .. قديما وحديثا
الحل السحرى للاقلاع عن التدخين
أخطر من الاخوان
حزب الاخوان المسلمين
الجاسوس المصرى
شخصيات صنعت التاريخ
لو كنت مسلما مصريا شريفا
التوريث للعريس و الجري لمعارضة المتاعيس
هل تستحق أن تكون مصريا ؟
" هذا عتاب الحب للأحباب»
ياسر رزق يكتب فىَّ تقرير لأمن الدولة.. أتعجب كيف واتته الفكرة!!
الانسان أصله قرد
نصوص معاهدة السلام المصرى الاسرائيلى
اسلامية الشيخ وعلمانية حماس..
الجنس مقابل الغذاء
قراءة متأنية لخطاب العقيد المتعجل..
لقد اخزيتم العقيد ياشعب تونس..
دروس من شوارع المحروسة
الفرد الحر..وثقافة التقليد
صعدة..دارفور اليمن السعيد..
الرياضة..والزعيق العنصري المقيت..
المعادلة الصعبة ما بين ذوات الارواح..وذوي العقول
تهمة الاستقواء بالخارج..بين النظام و الشعب
هالة مصطفى والمحرقة الانتقائية..
فاروق حسني..خيبة جديدة للعرب..
لا "مانيكان" بعد اليوم..
جامعات مصر والعصيان المدني
المصريون بين الاحتكار والاحتقار وعبر التاريخ!
حقيقة قضية التنظيم الدولي !
إن لم يستحوا من اجلك انت يا رب نحن نستحي
مسؤولون من نوع خاص
لم يكتفوا بالرسول جاء الآن دور زوجاته!
أنصار “حزب فرنسا” في القاهرة
البيان رقم واحد.... بعدَ الألف !
الخوف من الاقصاء بعد الإنتخابات الرئاسية
مرسي الذي يحمل السلم بالعرض !!
الأسرار الخفية ... للإطاحة بطنطاوي وعنان من وزارة الدفاع المصرية
بين مصر المحروسة ... ومصر الموكوسة !!
خطايا الإخوان المسلمين .. بين تديين السياسة وتسيس الدين !!
تعز الصمود وقيادتها الأبية
حفتر العرب
أيها المجتمع المدنى الكسيح
أول رئيس لمصر بعد الثورة
تعالوا نبنى مصر
اليهودية الصهيونية و معتقدها
تجديد الثورة بالعصيان
قلم رصاص
سيل أسئلة لا ينتهى
عن محمد حسنين هيكل وجمال مبارك
العار والجدار
استقرار فى القاع
هوان الوطن وهوان المواطن
عمر سليمان ليس بقرة مقدسة
حاكموا مبارك لخيانة اليمين الدستورية
الثورة ثورة.. ليست شبه ثورة
تضليل الرئيس في قانون أحمد عز!
أين اختفت أموال عائلة مبارك؟
مبارك آخر في شرم الشيخ!
أحمد عز علي مسرح إسماعيل ياسين!
أحلام رجل عادى
مجزرة جديدة تضاف إلى رصيد مجازر العصابات الصهيونية
خبث أم ذكاء الإعلام الصهيوني!!؟
لا كرامة مع الفقر
عن أية يهودية يتحدثون ؟
حول معنى السعادة!
هيكل.. وعُمر من الكتب
دور مصر، ومسئوليتها، وقدرها!
أسبـوع عبـور المصريين لعصر الشعوب الحرة
١٠ حقائق و٧ مقترحات
مقدمة كتاب "نجيب سرور " دون كيخوته المصري
الله والحـرية
حتى آمالنا لم تسلم من أذى الآخر!
تُجار الآلام والمُزايدة على خصوصيتنا الثقافية
توحش أصحاب الثروات في مجتمعاتنا
إشكالية الوافد والموروث في الثقافة العربية
فتنة سوريا
احصائية بخسائر العراق
ما كان الدين رخيصاً مثل اليوم
إكتسب خبرة من هذا المدير
الزوج لا يسمع وابتلت الزوجة
مسرحية بلا نهاية اختفاء رضا هلال
جمال حمدان الراهب
ماذا تعرف عن د. جمال حمدان ؟
في الذكرى الـ17 لرحيله، جمال حمدان شعر بالخطر على حياته
نائب اللص الأول : حسين سالم
أسرار مقتل سوزان تميم و"ملوك التباهي" في الصحف البريطانية
المثقف المصري وأوان المواجهة الشاملة مع العائلة الحاكمة في مصر
مصر التائهة بين مبادرة أمريكية للهيمنة ومبادرة مباركية لمزيد من الاستبداد: هل يصبح الحل الأخير مبادرة شعبية بالعصيان المدني ؟
طبعا كله إلا السمعة
أعداء مصر ثلاثة.. الجزائر ليست منهم
متى يعلنون وفاة الرئيس
مصر في قبضة رئيسها
توريث السلطة في مصر: الملف الكامل
ما هكذا تورد الإبل.. ياعرب
هل يكون البرادعي رئيس مصر القادم؟
مستقبلنا؟! هل لنا مستقبل؟!
خواطر حول الطبقة الوسطى المصرية (1)
يا نوح..لا تجب دعاء "خالد الكساسبة"
البلوار ... "موجّهة ضدّ خِرزة خُنصر الوزير الأوّل"
قضية الطالبة أسماء إبراهيم تعيد فتح ملف كتاب التدريس التطبيعي‏
الأمن القومي العربي والأسلحة المستوردة!!!
من ذكريات المراهقة ووقائع الشيخوخة: رواية "ماجدولين"بين ألفونس كار والمنفلوطى
الحرم الابراهيمى المستباح
رسالة الى الرئيس السويسرى السويسري
الغرب...إسرائيل...وفرانكنشتين
حل مشكلة الألغام فى مصر
اعادة التوازن المائى والزراعى لمصر
عمليات خارجية أخفقت فيها المخابرات الإسرائيلية
مؤتمر دولى للحمير بالقاهرة
الرئيس يفوز بجائزة احد اسوأ ديكتاتوريى العالم
المادة الثانية من الدستور- لن يتنازل ملايين الاقباط عن طلب
اعلان عن تكوين حزب مصرى جديد يحمل اسم --احه يا مبارك
مقعد البرادعى لليابانى
جوليا بطرس
خالد عبدالناصر يرحل بأسراره
يا خالد سلّم لنا على «أبو الفقراء»
العمران والبيئة‏
تحقيق التكامل في المنظومة للمشروعات التنموية بمصر
مازال هناك بصيص من الأمل
عالم السيارات
الجوع بين الماركسية والاسلام
احلام هيكل‏
ولكن لا يحدث هذا الا في مصر!
فزاعة الوطن البديل
أنا والشيطان
ميخائيل زكريا جرجس
خدع كونية حسب الطلب
قصة قصيرة: متاريس الذعر
مغنية الأسطورة داخل أرشيف المخابرات العالمية.
و تسقط البراعم تحت نيران الغدر..
محاربة وترحيل السائحيين الشواذ
المعركة شبه الصامتة بين واشنطن والرياض
الشبع أساس الحكم: الكوسة في مصر والبطاطس في إيران
ماذا بعد اغتيال شطح؟
الأسد الروسى
رسالة عيد الميلاد العربية
الإخوان المسلمون بين الظلم والبهتان
القوميون والإسلاميون مستقبلٌ غامض
تحالف العاهرة والكذاب في إسرائيل
فلسطين بين بلفور وأوباما
عنصرية إسرائيلية تمزق العائلات الفلسطينية
تنسيقٌ أمني مريبٌ ومخيف
الأقصى في مواجهة الأفاعي الصهيونية
خيارات السلام وآفاق المقاومة
العرب بين المفرقعات والمتفجرات
أوسلو وحصاد الهشيم
سيكولوجية الجماهير
الكارزما وسيكولوجية الجماهير
مفقودات ..!!
مصر الساقطه
الثوره ..
الجزيرة والقطيع الضال أو الحائر
لورنس.. وعصر الجنون في المحروسة
حقيقة ما يحدث في أسوان
طرق تهريب ترسانات الأسلحة إلى الصعيد «1_3»
الأجهزة الأمنية وطرق تهريب ترسانات الأسلحة إلى الصعيد «2_3»
موسم انتشار السلاح وطرق تهريب الأسلحة إلى الصعيد «3_3»
القانون والقدسيه …
حدائق الحيوان بالجيزه
كتيبه الاعدام
اختبار بسيط
aricalfirstpage/m.elmassssssreeey4.html
ياأقباط المهجر.. رفقاً بالوطن !!
نحن أبناء العرب..ولافخر
المقهورون لايصنعون غداً مشرقاً !!
الولاء لمن؟
عن 'شيعة' فيلتمان و'سنة' كيري
خبر مهدى إلى حكومة العشوائيات حيث حمام حقير لكل ثلاثين أسرة
افتحوا كتاتيب "للتاريخ" .. يرحمكم الله !
أغنية الموسم : واحد خرج .. ولسه فاضل كتير !
سقطت بلطجة النظام .. و ظهرت بلطجة الثورة
غزوة الصناديق .. غنائم ثورة التحرير
مــن فــات قديمــه تــاه
المصريـون و الثـورة الفشنــك
أنــا .. لا أريـد إسقـاط النظـام
المشيــر والتحريــر.. و قميـص عثمـان
قل لي أين الثورة .. اقول لك من ركبها
التيار الثالث وتصريحات ممدوح اسماعيل
الدولة تتنصّر!!
نعم.. نحن نظلم النصارى!
ولن يقتل آخر الأنبياء
مبارك صهيونى بالمعنى الحرفى والموضوعى للكلمة
الوضع الدستورى لحرم السيد رئيس الجمهورية
5 أسابيع بدون رئيس.. ومصر تبحث عن مرحلة نقاهة!
عطش مصر.. إنجاز مبارك فى فترة رئاسته السادسة
لن تنتصر الثورة إلا
دولة لا تحترم عقول أبنائها
الأقباط في الصحافة المصرية
المواطنة هي أولوية الأقباط
رؤية قبطية للإصلاحات الدستورية
اختفاء رضا هلال والصراع بين دعاة التقدم وحراس التخلف
الدولة فى مواجهة عقيدة الأقباط
جلسات النصح والإرشاد ....وحرية العقيدة
توضيح حول مانشر فى المصرى اليوم
أبدع مخلوقات الله
المفسدون في الارض
السلطة .. الأكذوبة
يا قادة الافيون هذا نعيكم فالى الجحيم معاشر الخصيان
نصيحة الى بوش قبل الرحيل
نهْب مصر
لغز الصمت
فشل عملية غسل سمعة أشرف مروان من تهمة التجسس لصالح إسرائيل
محققون جدد فى قضية اشرف مروان
الإسرائيليون اغتالوا زوجى ودفعوا الأموال لتزوير الحقيقة
الموساد يكشف وثائق ولاء أشرف مروان لإسرائيل فقط
رسالة من أوباما
عادَ لِيُفتي
مم نخشى؟
الانتحار ليس حلاً
قرار غير مدروس
أخطاء متكررة
حينما يرقص الرئيس
العمل "ضد" مصر في واشنطن (1/2)
فى ذكرى حادث دنشواي : 13 يونيو 1906
الأفذاذ الأربعة
يحي حقي وأدب الصدق
نحو تحرير فلسطين..
الطائر الكسيح
غزارة الأفكار.. وقصور الإدارة
رسالة من مواطن قرفان
كيف أفسد نظام مبارك الجامعات المصرية؟
الإخوان مابين المقدسات والمحرمات
بين عيد المرأة وعيد الام .... وهموم المراة في مجتمعاتنا
في البدء كانت الثورة
رسالة عتاب على مقال
السادات غدر بي مرتين ورغم ذلك أحببته
سياسة هز الشوال في مصر
نص حوار مبارك لشبكة بي بي إس الأمريكية
قناة السويس ما ليها ....... وعليها
كفرت باسرائيل
عودة اسرائيل للحياه – دلائل من الكتاب المقدس
جوائز الشيطان
قراءة في رواية (أصوات الصمت )
الانتخابات وأزمة الوعى السياسى
تنظيم حزب الله و اسطبل المثقفين العرب
قراءة غير برئية فى خطاب اوباما تناقض بين الكلمات و الافعال
مبارك في عيد الشرطة : عفواًَ لقد نفذ رصيدكم
موقعة الحرة : هل يتكرر نفس المشهد لفرض التوريث في العالم العربي
لن ننتظر طويلاً
تساؤلات عاجلة فى الحالة المصرية الراهنه
تصريحات احمد عز و الحديد الذى انصهر فى قلوب المصريين
قضية التوريث , هي الملف الرئيس فى زيارة مبارك لواشنطن
هل يكون حادث اغتيال عمر سليمان هو بداية الصراع علي السلطة في مصر؟
الانتخابات والرئيس القادم
ما بعد فرعون
سقوط الأهرام في فضيحة مدح الموساد
مبارك و جمهورية مصرالأمريكية
تقرير اسرائيلي: مبارك قد يعلن قريبا تبكير الانتخابات الرئاسية لتوريث جمال
«مبارك» يظهر للمرة الأولى
تفاصيل وصية مبارك وحساباته
هولاند و المغرب : مشاريع عملاقة
الجندية لا تعنى الحكم العسكرى
الكائنات الفكرية
متاعب أصلع
آن الأوان لتطبيق شريعة العدل في العالم العربي
عقوبة الإعدام بين القوانين العربية والأهداف الغربية
من قلة الخيل شدوا على الكلاب السروج
!!واقعنا الافتراضي
الثورة المصرية تفقد بوصلتها
تفجير مصر مع كنيسة القديسين
عوائق عدة للمصالحة بين الإخوان والحكومة
رحيل رجاء النقاش «المبشّر النبيل»
غياب عبد الناصر هل كان صدفة ؟
مَوّالْ فِى حٌبْ نـَاصِرْ" فى ذكرى ميلاده
جمال عبد الناصر .. ومحمد حسنين هيكل ...ونحن ...!
من خطاب عبدالناصر 22 فبراير - شباط
جمال عبدالناصر.. من الشعب وإليه
سفير اسرائيلى جديد  بالقاهرة
ثلاثية أطفال الحجارة
زمانك بستـــان وروضـك أخضـــــر
قتلناك يااخر الا نبياء
هذه البلاد شقة مفروشة !
يافلسطين لا تنادي قريشاً فقريش ماتت بها الخيلاءُ
قطر والجزيرة
خطاب الرئيس الامريكي باراك أوباما في القاهرة
ثروت عكاشة الضابط النبيل
قصيدة من اجل عينيك عشقت الهوى
مجموعات سرقة الآثار في سورية
الثورة الحقيقية .....
إذا الشعب يوما أراد الحياة
بليكس يعترف أخيراً بان اسلحة العراق ذريعة لاحتلاله
تجاوزات الشرطة فى بر مصر
كيف تكتشف المنتجات المحتوية على لحم خنزير؟
رقم محمول الريس !!
بيان هام الى الشعب القطري
نطالب بمناقشة جادة لإنتاج القمنى وليس لمعتقداته الدينية
مثقفنا العربي في رحلته من الغربة إلى الربيع
الاقصى من يبكي عليه ؟
سبعون مسألة في الصيام
الحرباء
نحو جامعات مصرية عالمية
سهرة مع أهل الدنيا
واقعية العالم الافتراضي وافتراض العالم الواقعي
جهل المثقفين والترويج لإسرائيل
تصنيف الناس في العلم والقسطاس
الـكــافــر قـبـيـح لكنه أحيانا يستحق الـمـديـح....1
عندما يُستعبد الأحرار
العنف الطائفي في مصر: كلنا مضطهدون
رغم الخرافة احبك
الهوية الضائعة في زمن العولمة
قالوا عن مصر
أيها المصريون: لا تنتخبوا حسنى مبارك
من قباني و درويش الى أمراء النفط!
أموال قطر والربيع العربي
لا صوت يعلو فوق صوت الانتفاضة
مصر التي في خاطري
سامي شرف: ((الاخوان المسلمين)) ورقة دائمة في يد الاستخبارات الاميركية
الرئيس جمال عبد الناصر قائد ثورة يوليو 1952
قصة بناء السد العالي
عبدالناصر الرجل والإنسان.. رؤية من قريب
التعليم فى مصر..مشكلات وحلول الجامعات المصرية ومكانتها
عبد الرحمن الراشد والخطاب المتصهين
قراءة فى كتاب ( من أوراق السادات )
وفاة محمود السعدنى
الوثيقة الصهيونية لتفتيت الأمة العربية
نحن قوم كل ما ننصر به اخوتنا الكلام
التفاصيل الكاملة لقضية محاولة إسرائيليين الاستيلاء على أراض في سيناء
زمن حميد كارزاى
محمود أمين العالم – النضال على كل الجبهات
نموت.. نموت ويحيا الوطن
بطون جاعت ثم شبعت
المصالحة الرهينة أمريكياً!!!.
فلسطين تنتظر همَّة حمد بن جاسم آل ثاني!!!.
"الشاذلي" الذي ظلمه السادات واللامبارك!!.
كي لا تسرق أحلامنا بذريعة برنارد لويس!!.
كذبة أبريل العربية الأزلية!!!
كفاكم المفتي جمعة عبء تحرير القدس!!
مبررات اطمئنان إسرائيل لعمرو موسى!!.
فلسطين أمانة بعنق مرسي!!!.
لبئس ما زرعنا!!!
اللهم انصر "ميت رومني"!!!.
نكبة فلسطين – دروس وعبر
لنسأل أنفسنا!!!
الدمى المتحركة واليهودي الغربي!!
شكرا للجزيرة ولأرملة الختيار الشهيد
ما أشبه فلسطين بالأندلس!!!.
هكذا أرى أسباب اختيار عمر سليمان!!!
قد أثم بعض كـُتـّـابنا سهواً أو عمدا!!!
تهيأ أيها اللاجئ للعودة لفلسطين!!!.
إستحقاقات ما بعد خطاب أبي مازن!!.
من عقّ أباه سيعـُقُّ حتماً أمته!!
الشخصية العربية .. الصفر لا يلد الا صفرا‏
الطغاة لا يموتون إلا بطريقتهم
حكاية شعب اخترع الزراعة.. ويستورد الآن غذاءه
إنقاذ القرية المصرية.. ضرورة حتمية
الرئاسة والجيش .. تساؤلات ضرورية
ماركيز ومحفوظ: بين الأدب والسياسة
إدخلوا مصر إن شاء الله آمنين!
قرار صائب لوزير الدفاع لحفظ ثروات بلدنا المنهوبة!
ثقافة الجماعات الإسلامية في العصر الحديث!
مـصـر والمصـريـيـن في محنة.. ما هو الحل؟!
مخرج صحفي‏
بدون زعل.. من لم يتحمل المسؤولية فليتركها لغيره
سيناء ألـم الماضـي وحلـم الحاضـر، لابد من كلمة في عيدها الـ 31
هـجـروا الـدعـوة واعـتـنـقـوا الإرهـاب
الحرب الأمريكية القادمة ضد إيران شكلها وتداعياتها
جرائم الحرب أكثر ثبوتا علي بوش
ما حصل في العراق قابل للانتقال الى دول عربية أخرى
يوم الأرض ومخطط الجهض
لماذا الإصرار على عودة مرسي ?!
هؤلاء الأشرار عادوا مرة أخرى
كتاب " الديموقراطية الإلكترونية "يطرح نهاية الديموقراطية
"إسرائيل مغارة اللصوص "
دراسة حالة :  فى تطبيقات لاهوت العنصرية الإسرائيلية فى التاريخ الحديث " النموذج الروسى"
رجل الظل القوي ومحرّك الدُمى .. عُمَر سليمان
جمال مبارك: الوقت مبكر لتسمية مرشح الحزب الحاكم للرئاسة
حسنى مبارك - الوصية الكاملة ( سرى للغاية)
لعبة التحطيب وغية الرجال
سوزان ثابت.. سيدة القصر التي حكمت مصر
سورية وإسرائيل بين نبوءة التوراة وتحذير القرآن !!
هند بنت عتبة كانت أكثر ذكاءً !!!
السوق جنة الزوجة .. جهنم الزوج!
جئت، لا أعلم من أين، ولكنّي أتيت
لماذا لا ترفض المبادئ الحاكمة للدستور
الحاضر الضائع
حوار مع نجمة
ما أعمقك عمقك وطني
ستزهر
يسكت الكلام
سنة طيبة يا مسلم
جنون القانون ...قانون الجنون
لم يعرفني
عناد قلم
حين يفي المكان أكثر من الإنسان
القدس لنـــا لا لليهود الظلمة
قراءة في فنجان القائد
وفاة شيخ الأزهر
ديون مصر والميزانية والشفافية
إن صلح الرأس صلح الجسد (الصين) -1
إن صلح الرأس صلح الجسد (الصين) -2
حسان فى كفر "كازا" "خستان"... حدوتة #1/4
حسان فى كفر "كازا" "خستان"... حدوتة #2/4
إشارات الميجور حسن قبل قيامه بمذبحة فورت هود
صوت العرب من القاهرة
إشتراك رجال الأعمال فى الحكم
بعد الإفراج عن سامي الحاج، ماذا فعلت الجزيرة لمراسلها "المصري" مصطفى حامد
الملف الاسود لعائلـة تركـى وهنـد وسماهـر
سيدي الرئيس دام عزك
خلافات حول مياه النيل؟
مصر بين دولة الفرسان ودولة الولدان..!!
نعم الثقافة العربية أقدم من اليونانية والعبرانية!
المـُثــَقــَّـفـون العـرب
تأملات في ثقافة القطيع
الفاشية الجديدة في أوروبا
عـنـدمـا يـَتـَحـَوَّل الصَـحـَفي الى قـَـوَّاد..!!
الـدعـاية الصهيونية ومُقـَوماتها في الولايات المـتحـدة
المؤسَّسة العـسكريَّة الأمريكيَّة والرئاسة
لماذا تـَخـَلـَّفَ المسلمون وتـَقـَـدَّم غـيرُهم ؟!
"عـيدٌ بأيّ حالٍ عـُـدتَ يا عـيــدُ...؟!"
مشكلة نـَقـل التكنولوجيا في العالم العـربي
زفة شهيـــــد في ليــــــلة الهجـــــــرة
حول رواية - دنيا جات - للروائية المغربية لطيفة حليم
انطباعات حول رواية ( حاج كومبو ستيلا )
الشرق الاوسط .. سيناريوهات الحرب
ارتفاع أسعار الحلاقة
حنين وشوق الى الزوجة الغائبة
هدية للجائع المسكين
دَخـِّنْ عليهـا تنجلي عنك الهموم أبا علي
سيارة من سوق الحراج
السيرة العطرة للطيب رجب أردوغان
على حدود شرقستان
الراية المغربية رمز لبلاد ماشي حزام لَشْطيحْ..!
متى كان التهريج فكاهة ياقناتنا الأولى ..؟!
على هامش الاحتفال بالذكرى ال.20 لتأسيس اتحاد المغرب العربي
أين نحن من الأمن الإعلامي ..؟
مصلحي عجيب
من القصر الجمهوري إلي القبر الجمهوري


06/30/2014

مصرنا ©

 

 


 

 
 



مطبوعة تصدر
 عن المركز الأمريكى
 للنشر الالكترونى

 رئيس التحرير : غريب المنسى

مدير التحرير : مسعد غنيم

 

الأعمدة الثابته

 

 
      صفحة الحوادث    
  من الشرق والغرب 
مختارات المراقب العام

 

موضوعات مهمة  جدا


اعرف بلدك
الصراع الطائفى فى مصر
  نصوص معاهدة السلام  

 

منوعات


رؤساء مصر
من نحن
حقوق النشر
 هيئة التحرير
خريطة الموقع


الصفحة الرئيسية