* حقق "عدة خبطات" للقناة القطرية اثناء تغطية ضرب أفغانستان، فتجاهلت إعتقاله في نفس توقيت إعتقال الحاج.
* وضاح خنفر لشقيقته عبر وسطاء "كفايه علينا تيسير والحاج، وأمريكا وأسبانيا ورطونا بإعلان إعتقالهما"
* لجأ إبنه لـ"سفارتنا" بطهران، فتأكدت انه مصري.. ثم سلمته للأمن الإيراني ليعتقله عامين.
* وفي السفارة الإيرانية بالقاهرة عاملوا شقيقته "معاملة الكلاب"، لكنها تحسنت بعد وساطة صحفيين.. وأصروا على إنكار وجوده بأراضيهم.
 

 

مصطفى وزوجته ورضيعهما، وقتها، وليد
 

مصطفى وأصغر أولاده
 

زوجته وأولاده الستة بأفغانستان
 

مصطفى، بداية سبيعينيات القرن الماضي